دولي

إسرائيل ضعيفة تحتاج لآخرين للدفاع عنها

قام رئيس التحرير عزت الجمال باتصال هاتفي بشخصية دبلوماسية فئ وزراة الخارخيه الايرانيه وقد صرح المصدر لجريدة اليوم السابع المغربيه عن ضعف دولة الاحتلال، إلى الدرجة التي بدت فيها غير قادرة وحدها في الدفاع عن نفسها، بل إن الولايات المتحدة والأردن وغيرهما، قاموا بالتصدي للصواريخ التي هاجمتها.

كما أكد المصدر ذاته، أن إسرائيل اليوم، لم تعدة حرة في اختيار كيف ترد على الهجمات، في ظل ورطتها في غزة، وعدم تحقيقها أي إنجاز في مقابل مقاومة قوية وتزداد تصلبا.

أن إسرائيل تحتاج إلى غيرها ليدافعوا عنها وأنها ليست حرة في اختيار كيف ترد على الهجمات..

كان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يعرف بالضبط ما الذي يفعله حينما أمر بشن الهجوم على القنصلية الإيرانية في دمشق قبل أسبوعين، والذي قتل فيه العسكري الإيراني رفيع المستوى اللواء محمد رضا زاهدي، إلى جانب عدد آخر من قادة قوات الحرس الثوري في الجمهورية الإسلامية.

تجاوز هذا الهجوم بمراحل التكتيكات التي كان معمولاً بها للحد من تدفق الأسلحة إلى حزب الله في لبنان أو من أجل صد المجموعات المدعومة من قبل إيران على حدود إسرائيل الشمالية.

لقد كانت هذه محاولة يقصد منها القضاء على القيادة الإيرانية داخل سوريا.

بعد مرور شهور ستة، من الواضح أن الحرب في غزة لا تسير على ما يرام. فالقوات البرية الإسرائيلية تواجه مقاومة فلسطينية عنيدة، لا تبدي أي إمارات استسلام أو اندحار، وذلك على الرغم من حجم الدمار الهائل والمعاناة الشديدة للناس.

وبينما يتعثر هجوم إسرائيل داخل غزة، تتصاعد المعارضة لقيادة نتنياهو، ويتعرض لضغوط حقيقية من أجل إبرام صفقة تفضي إلى استعادة الرهائن وهم على قيد الحياة.

لقد خرجت إلى العلن خلافاته مع داعمه الأول جو بايدن، رئيس الولايات المتحدة، وها هو يخسر بشكل متسارع الرأي العام العالمي، وأضحت إسرائيل تحت قيادة نتنياهو دولة منبوذة.

مرة أخرى، احتاجت إسرائيل أن تلعب دور الضحية، وذلك حتى تحافظ على أسطورة أنها تقاتل دفاعاً عن وجودها. ليس هناك وقت أفضل بالنسبة لنتنياهو المقامر حتى يلقي بحجارة النرد، ويهاجم القنصلية الإيرانية في دمشق، مع علمه التام بما يعنيه ذلك.

وكانت الولايات المتحدة كذلك على معرفة بما كان يسعى إليه نتنياهو، ألا وهو جر أمريكا لكي تشن هجوماً على إيران على الأقل للمرة الثالثة خلال أربعة عشر عاماً. ولهذا السبب قالت الولايات المتحدة للإيرانيين مباشرة إنه لم يكن لها يد في الضربة التي تعرضت لها قنصليتهم، وأنها عرفت بالأمر فقط بعد أن كانت الطائرات تحلق في الأجواء.

انتظرت إيران بترقب. ثم ما لبثت أن رأت ما جرى في مجلس الأمن الدولي، عندما أسقطت الولايات المتحدة ومعها بريطانيا وفرنسا عبر ممارستها لحق الفيتو بياناً صاغته روسيا يندد بالهجوم على القنصلية. ثم قالت إيران إنها لن تضرب إسرائيل إذا تم الاتفاق على وقف لإطلاق النار في غزة. إلا أن هذا أيضاً تم تجاهله. ثم لم يكن من بلدان الغرب، الواحدة تلو الأخرى، إلا أن ناشدوا إيران بعدم ضرب إسرائيل. وأما بايدن، فلم يوجه للإيرانيين سوى نصيحة من كلمة واحدة “إياكم”.

عندما جاءت الضربة، تبين أنها صممت بعناية لتوجيه عدد من الرسائل للولايات المتحدة ولإسرائيل وللمنطقة العربية.

وبينما يتعثر هجوم إسرائيل داخل غزة، تتصاعد المعارضة لقيادة نتنياهو، ويتعرض لضغوط حقيقية من أجل إبرام صفقة تفضي إلى استعادة الرهائن وهم على قيد الحياة.

لقد خرجت إلى العلن خلافاته مع داعمه الأول جو بايدن، رئيس الولايات المتحدة، وها هو يخسر بشكل متسارع الرأي العام العالمي، وأضحت إسرائيل تحت قيادة نتنياهو دولة منبوذة.

مرة أخرى، احتاجت إسرائيل أن تلعب دور الضحية، وذلك حتى تحافظ على أسطورة أنها تقاتل دفاعاً عن وجودها. ليس هناك وقت أفضل بالنسبة لنتنياهو المقامر حتى يلقي بحجارة النرد، ويهاجم القنصلية الإيرانية في دمشق، مع علمه التام بما يعنيه ذلك.

وكانت الولايات المتحدة كذلك على معرفة بما كان يسعى إليه نتنياهو، ألا وهو جر أمريكا لكي تشن هجوماً على إيران على الأقل للمرة الثالثة خلال أربعة عشر عاماً. ولهذا السبب قالت الولايات المتحدة للإيرانيين مباشرة إنه لم يكن لها يد في الضربة التي تعرضت لها قنصليتهم، وأنها عرفت بالأمر فقط بعد أن كانت الطائرات تحلق في الأجواء.

انتظرت إيران بترقب. ثم ما لبثت أن رأت ما جرى في مجلس الأمن الدولي، عندما أسقطت الولايات المتحدة ومعها بريطانيا وفرنسا عبر ممارستها لحق الفيتو بياناً صاغته روسيا يندد بالهجوم على القنصلية. ثم قالت إيران إنها لن تضرب إسرائيل إذا تم الاتفاق على وقف لإطلاق النار في غزة. إلا أن هذا أيضاً تم تجاهله. ثم لم يكن من بلدان الغرب، الواحدة تلو الأخرى، إلا أن ناشدوا إيران بعدم ضرب إسرائيل. وأما بايدن، فلم يوجه للإيرانيين سوى نصيحة من كلمة واحدة “إياكم”.

عندما جاءت الضربة، تبين أنها صممت بعناية لتوجيه عدد من الرسائل للولايات المتحدة ولإسرائيل وللمنطقة العربية.

وبينما يتعثر هجوم إسرائيل داخل غزة، تتصاعد المعارضة لقيادة نتنياهو، ويتعرض لضغوط حقيقية من أجل إبرام صفقة تفضي إلى استعادة الرهائن وهم على قيد الحياة.

لقد خرجت إلى العلن خلافاته مع داعمه الأول جو بايدن، رئيس الولايات المتحدة، وها هو يخسر بشكل متسارع الرأي العام العالمي، وأضحت إسرائيل تحت قيادة نتنياهو دولة منبوذة.

مرة أخرى، احتاجت إسرائيل أن تلعب دور الضحية، وذلك حتى تحافظ على أسطورة أنها تقاتل دفاعاً عن وجودها. ليس هناك وقت أفضل بالنسبة لنتنياهو المقامر حتى يلقي بحجارة النرد، ويهاجم القنصلية الإيرانية في دمشق، مع علمه التام بما يعنيه ذلك.

وكانت الولايات المتحدة كذلك على معرفة بما كان يسعى إليه نتنياهو، ألا وهو جر أمريكا لكي تشن هجوماً على إيران على الأقل للمرة الثالثة خلال أربعة عشر عاماً. ولهذا السبب قالت الولايات المتحدة للإيرانيين مباشرة إنه لم يكن لها يد في الضربة التي تعرضت لها قنصليتهم، وأنها عرفت بالأمر فقط بعد أن كانت الطائرات تحلق في الأجواء.

انتظرت إيران بترقب. ثم ما لبثت أن رأت ما جرى في مجلس الأمن الدولي، عندما أسقطت الولايات المتحدة ومعها بريطانيا وفرنسا عبر ممارستها لحق الفيتو بياناً صاغته روسيا يندد بالهجوم على القنصلية. ثم قالت إيران إنها لن تضرب إسرائيل إذا تم الاتفاق على وقف لإطلاق النار في غزة. إلا أن هذا أيضاً تم تجاهله. ثم لم يكن من بلدان الغرب، الواحدة تلو الأخرى، إلا أن ناشدوا إيران بعدم ضرب إسرائيل. وأما بايدن، فلم يوجه للإيرانيين سوى نصيحة من كلمة واحدة “إياكم”.

عندما جاءت الضربة، تبين أنها صممت بعناية لتوجيه عدد من الرسائل للولايات المتحدة ولإسرائيل وللمنطقة العربية.

أرادت طهران التأسيس لسابقة مفادها أن بإمكانها ضرب إسرائيل مباشرة بدون إشعال فتيل حرب شاملة. أرادت أن تخبر إسرائيل بأن بإمكانها أن تضربها، وأرادت أن تخبر الولايات المتحدة بأن إيران قوة في الخليج، وأنها موجودة لتبقى، وأنها هي من يتحكم بمضيق هرمز. وأرادت إخبار كل واحد من الأنظمة العربية التي تتزلف إسرائيل بأن نفس الشيء يمكن أن يحصل لها.

لربما كان ذلك هو الجزء الأصغر من الفاتورة.

هناك ما لا يقل عن أربعة بلدان يعرف أنها ساعدت إسرائيل في إسقاط المسيرات، وهي الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا والأردن. وأما البلد الخامس فهو على الأغلب المملكة العربية السعودية حيث إنه يقع على امتداد خط الطيران من جنوب العراق إلى إسرائيل، ولربما كان البلد السادس هو مصر.

وصرح المصدر ذاته، إن الرسالة الموجهة إلى الولايات المتحدة على نفس القدر من القوة، ومفادها أن إيران مستعدة لمهاجمة إسرائيل بالصواريخ البالستية في تحد للغرب، وفي تحذير مباشر لبايدن، وأن بإمكانهم أن يفعلوا نفس الشيء ضد أي حليف للولايات المتحدة في منطقة الخليج. لا تريد إيران الحرب، ولكن لديها القدرة على الرد.

وانا اري من خلال دراستي العميقه بالشؤون السياسه بالشرق الاوسط كان بامكان إيران ان ترد علي استهداف القنصليه باستهداف قنصليه او سفارة إسرائيليه والجميع سيعتبر إن هناك تنساب في الرد ولكنها تجنبت هذا الخيار واصرت علي الرد علي الارضي الاسرائيلية لذلك هذا الرد مع سرعه فئ الاتقاء ولأنها اردت إن توجه رسالة اذا كنت افعل ذلك في مقابل استهداف قنصليه.

فما الذي يمكن آن أفعله مستوي استهداف الارضي الايرانيه في هذا المجال لذلك سيكون لهذة المعادله تاثير علي المقربه الاسرائيلية للمشروع النووي الايراني وعلي المقاربة الاسرائيلية للمشروع النووي الايراني وعلي المقاربة الاسرائيلية للمواجهه التهديد التي تمثله جبهات المقاومه وأيضا في المقاربة الاسرائيلية أيضا في المعركه الدائري علي أرض فلسطين نحن أمام محطه تراكميه لا نستطيع آن نتحدث عن محطه بذاتها بمعزل بما سبقتها من محطات انطلاقه من طوفان الاقصي ثم الحرب علي غزة ثم المواجهة في لبنان وأيضا آتت هذة الجوله بإن المسار التركميي. فئ المنطقه هؤ لمصلحه محور المقاومة ويؤكد ويكرس محدودية دوله الاحتلال.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى