سياسة

إهانة الجيش المصري في حرب الرمال مع الجزائر بطلها عبد الناصر وحسني مبارك، و المغاربة يأسرون 4 جنود مصريين

كان خطاب الرياض التاريخي، الالمعي والشجاع، لمحمد6حدثا لم يهتبل من قبل عموم الرؤساء العرب، بل وأن الخليجيين منهم خذلوه، واصروا على غيهم في التبعية غير المشروطة، لمخطط(الفوضى العارمة) الأطلسي-الصهيوني، فتراكمت خسائرهم وتضاعفت مآسي الشعوب العربية جميعا، وخاصة منها الشامية،
في حينه، كنت قد كتبت، أن الرسميين العرب، لا َمهرب لهم من العودة إلى الصواب المغربي لاجل تصحيح أخطائهم الجسيمة، والتي تصل حد الجريمة، بالنسبة لبعضهم،
احتجنا إلى زمن قاس، قبل أن تنقلب الموازين لمصلحة جبهة المقاومة، وخلفها الدول الراغبة في السلام العالمي، ثم انقلاب القصر في السعودية (سلمان وولي عهده) والتحول الاستراتيجي للجناح الوطني في الاخوان(=حماس) والتحاقهم بجبهة المقاومة،
بدعوة الرئيس الوطني المقاوم بشار الأسد لحضور القمة العربية في جدة، تكون صفحة من التآمر الأطلسي – الصهيوني،،، قد طويت، وذالك في سياق هزائم متلاحقةلسيطرةوهيمنة النظام الامبريالي العولمي-الرجعي، الذي أضحى نازياو متوحشا أكثر فأكثر،
ترى، ماذا ينتظر بقية الإخوان، وبعض الليبراليين واليسرويين والعدميين،،، العرب، ممن انساقوا، بلاهة أو طمعا، خلف استراتيجية cia، لأجل استدراك انحرافاتهم الادلوجية والسياسية السابقة، وذلك لا يتم باستغفال ما بقى لهم من قواعد وجماهير، بالأيحياء بأن صمتهم أو تواطؤهم السابقين، كانا يسيرين أو عابرين،،؟! بل بإنجاز نقود ذاتية عميقة وشاملة وعلنية، ونحن في الانتظار،

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى