رئيس التحرير عزت الجمال يكتب: صدمة في الكيان الإسرائيلي بسب عدد المصابين والمغرب يجمع التبرعات للكيان الإسرائيلي وملك الأردن يلجأ إلى الخمور لتخدير الشعب
في الوقت الذي يتظاهر فيه كل المغاربة الأحرار من أجل فلسطين ودعم عزة في كفة نجد الحقيقه المؤلمه زي الصورة والكتابه نجد مليون واش اي وجه تم عمل ماراثون في المغرب لجمع أموال للمصابين بالصدمه واحد من ابناء الكيان يعيش في أستراليا قام بعمل وتنظيم الماراثون في المغرب لجمع التبرعات للمصابين بالصدمه من جيش الاحتلال اللي كان هذا الجيش يتدرب مع الجيش المغربي قبل طوفان الاقصي بأسبوعين للرفع كافه الجندي الإسرائيلي بالاحتكاك بالجندي العربي المغربي ولكن يا خسارة لان حاله الجندي الاسرائيلي الان بائسه كان هذا المارثون في الصحراء المغربية.
في الحالات النفسية الموجودة حاليا في جنود الاحتلال هي أكبر مشكلة في عجز الجنود مصابين بأمراض خطيرة نفسية
خطيرة جدا ولا يستطيعون العودة للقتال.
والحقيقة لا يمكن وجود قيادات تدعم تلك القيادات إلا من اللب الصهيوني العالمي علشان لا أحد يستطيع آن يعبر عن اي شعب عربي آو اي حكام يصل للسدة الحكم هذا خطر شديد علي الكيان هذا المشهد الجنوني في المغرب كيف وصل المغرب لهذه الحقيقة المرعبة؟ ولكن الكل يغمض عينه كما في كل دولة مطبعة مع الكيان الادإسرائيلي لأنهم لايستطيعون المواجهة، ولكن ماذا عن قتله المسلمين في فلسطين واللي يموتوا كل ساعة أين اسلامكم؟ ولا تنسوا آن الملك محمد السادس رئيس لحنه القدس بل نسيت قلوبكم رحمه الله الشعب المغربي في وداي، والقيادة السياسية تعبث بالكرامة والنخوة العربية.
المغاربة يتظاهرون المئات والالاف في عدد من المدن المغربية تضامنا مع غزة مطالبين بوقف الإبادة الجماعية التي يتعرض لها سكان القطاع وقف تجويع غزة ومطالبين بإنهاء تطبيع العلاقات بين المغرب وإسرائيل ومنددين بممارسة الإبادة في قطاع عزة ورفعت لافتات أمام البرلمان كتب عليه التطبيع خيانة وأوقفوا المذبحة وصار أكثر من عشرة آلاف شخص في الطرق الرئيسية لوسط المدنيه وحمل بعضهم علما فلسطينيا ضخمًا.
وقد ارتفع عدد الشهداء في قطاع غزة من السابع تشرين الأول أكتوبر الماضي إلى أكثر من 32 ألفا إضافة إلى عشرات آلاف الجرحى
وفي الحقيقه بعد طوفان الاقصي رصد التحليل النفسي للجنود الاحتلال الذين يعانون من صدمة، ومصابون بمتلازمة الكرب وانتشار حالات التخلص من النفس ويرفضون الأوامر العسكرية.
يعاني جنود جيش الاحتلال الإسرائيلي من حالات نفسية شديدة، بسبب الصدمات التي يتعرضون لها جراء الحروب التي يخوضونها ضد الفلسطينين، وعند القيام بأي عمل عسكري جديد، حيث يصابون بحالة من الهلع، والاضطرابات النفسية الشديدة، التي قد تدفعهم للتخلص من أنفسهم.
الجنود الإسرائيليون بأن معظمهم متوجهون نحو اللذة، لا يؤمنون بأية مثاليات قومية، وفي حالة خوف شديدة من المنتفضين، فالانتفاضيون يدفعهم الإيمان بالله وبالوطن، أما الجندي الإسرائيلي فهو لا يؤمن إلا بالرغبة في البقاء.
إن الجندي الاسرائيلي بل والمواطن في إسرائيل يعاني من صدمة نفسية الآن كان مليئا بالفخر والنرجسية ويعتقد أنه من شعب الله المختار، والجيش الذي لا يهزم. وأذكى جهاز مخابرات العالم. وبالرغم من ذلك.. يفاجئ بقصف وغزو ضار وعنيف من الشعب الذي يعتقد أنه ضعيف وقليل الحيلة، لذلك عندما يؤتى الحذر من مأمنه تكون الصدمه مضاعفة.
الإسرائيلي منذ سنوات طويلة يعمل على تعاطف الدول المحيطة، والتحالفات والتطبيع ولكن فوجئ منذ أيام بأن كل الشعوب العربية ومعظم دول العالم متعاطفة مع الشعب الفلسطيني لذلك يعاني المواطن والجندي الإسرائيلي الآن من الارتباك الانفعالي.. فهو الآن لا يعرف ماذا يفعل أو ماذا يشعر”
عقيدة الجندي الإسرائيلي: “رغم التسليح الإسرائيلي الرهيب والذي تُصبُ له المليارات، إلا إن المشكلةَ لا تكمُن في عدد الدبابات، بل فيمن يقود الدبابة، إذ يصعبُ إجباره على “اعتناق عقيدة الاستشهاد” من أجل الأرض، وبذلك ينتصرُ الطفل الفلسطيني الذي يتصدَّى بحجره للآلة العسكرية الإسرائيلية.”
ويشهد الأردن منذ بدء العدوان الإسرائيلي على غزة تظاهرات وفعاليات تضامنية مستمرة مع الفلسطينيين. ومنذ خمسة أيام يواصل آلاف الأردنيين فعالياتهم الاحتجاجية الغاضبة قرب السفارة الإسرائيلية بمنطقة الرابية غربي العاصمة عمان، تحت شعار “حصار سفارة الاحتلال في عمان”، رفضاً للحرب على غزة، واحتجاجاً على اقتحامات المسجد الأقصى. بينما تمنع قوات الأمن الأردنية، التي تنتشر بأعداد كبيرة جداً في محيط السفارة الإسرائيلية، وصول جموع المحتجين إليها.
وفي الأردن لايمكن تأتي قيادة تعبر عن تلك الشعب تتعين من الخارج كل القيادات تتعين هي التي تحمي الشعوب الكيان الاسرائيلي هوالذي يربي كل هذة القيادات في الاردن وسط كل هذة الأحداث والمظاهرات صدر قرار ببيع الخمور بعد منصف اللیل الساعة 12 لیلا علشان الشعب یسکر وینسی عملیە تخدیر کما فی العسکر فی مصر بالنسبة للمخدرات وانتشارها الكبير.
الويسكي في الأردن أصبح مجانًا قرار السماح ببيع الخمور بعد منتصف الليل يلهب نقاشات الأردنيين في رسالة إلى وزير الداخلية الأردني هل نظم الشعب الأردني العظيم تظاهرات من أجل فلسطين أم مظاهرات لبيع الخمور بعد منصف الليل؟.
هذا هو الشعب الأردني، وهذه حكومته التي تبحث علي أي وسيلة لتخدير الشعب وجعله في غيبوبة.